Category Archives: Arabic

تعقيباً على تعليقات رياض قبيسي في موضوع برشلونة

لا أعرف مِن رياض قبيسي سوى إسمه الذي يتردد على مسمعي عند محاولاتي المتكررة لمتابعة القنوات التلفزيونية اللبنانية. و لم “أغوغل” انتماءاته الرياضية ربما لأنني لا أعرفه. و لكن استوقفني ما كتبه عن برشلونة و ميسي٠

اللوم يقع على إحدى المعارف “الفيسبوكية” التي و بتفاعلها مع ما كتب تسببت بإظهار كلماته على حسابي. و هو ليس لوماً بمعنى سلبي بل لوم إيجابي لأنه تسبب باستفزازي كروياً (أما لغويا، فكتاباتي باللغة العربية ليست أحسن ما أملك)٠

فإلى رياض٠٠٠

إسمح لي بالتعقيب على الذي كتبته و ضعه في خانة التعليق و ليس الاتهام أو التمجيد و من ثم افعل به ما شئت٠

 لقد أوردت اسم ريكارد مع كوكبة النجوم الذين ذكرتهم، و هو لم يكن يوما بلاعب في الفريق. و إن قصدته مدربا فلربما كان من الأفضل فصله عنهم بسبب اختلاف الفترات الزمنية٠

 لويس انريكي اللاعب حقق نجاحات مع برشلونة (بغض النظر عن رأيي فيه كلاعب متواضع الإمكانيات) أكثر مما حقق مع ريال مدريد و معظمها في أولى سنواته مع الفريق. فكيف كان فألاً سيئاً؟

 لو كانت الجماهير هي سبب متابعتك لبرشلونة لم تكن لتذكر ما ذكرت من أسماء. فكيف لك بتطليق فريق بسبب بعض النفوس الضعيفة؟

 من يجحد بتشافي لا يفقه من الكرة شكلها فكيف تعطي لرأيه قيمة؟

 من أدخل برشلونة في النفق المظلم وهرطق في برشلونة في تلك الحقبة، هو نفسه من يحاول ترميم مانشستر يونايتد، و ليس انريكي من يلام على ذلك٠

 بعد فشل انريكي في روما كان تعيينه مع برشلونة خطأ حتى هذه اللحظة، و فتى الكنتاكي لا يتحمل وحده مسؤولية حالة الفريق المتهلهلة٠

 في اعترافك بأن “الموضوع ليس تشكيكا بقدرات الرجل” ناقضت ما كتبته عنه بعد ذلك٠

هذا ما قرأت في سطورك و هذا ما سوّلت لي نفسي بقوله و عذراً على التطفل٠

Riad Kobaissi


عندما تختزل كرة القدم بأسماء

التعليق لكم: أحد أكبر المواقع العالمية يحدد قوائم البحث بحفنة من الأسماء ليسجل إضافة جديدة على عملية غسيل الأدمغة الممنهجة٠٠٠

 

كرة القدم أكبر من هذه الأسماء مجتمعة

كرة القدم أكبر من هذه الأسماء مجتمعة


خيانة ليونيل ميسي العظمى

نعم، و ألف نعم، يبقى ليونيل ميسي مثال التضحية و الانتصار لحب كرة القدم٠

و لكن٠٠٠

ماذا بعد؟

هل وصلنا إلى مرحلة “و من الحب ما قتل”؟

هو قتل للنفس و قتل للجماهير٠

بعيداً عن أرقامه القياسية و نسبة تهديفه الفلكية و مهاراته الخرافية، ليونيل ميسي يعاني في آخر سنتين من مرض عضال لا دواء له و أسبابه تبقى مجهولة إلا عن ميسي٠

التقيؤ المستمر، التراخي في المجهودات، عدم المبالاة، و الإختفاء في أهم اللحظات الحاسمة هي فقط ما نراه من قمة جبل الجليد المختبئ تحت محيط من الألغاز و الأحزان٠

و إذا ما صحّت الإشاعات التي تقول بأن ميسي قرر المشاركة في آخر كلاسيكو رغم الإصابة و بأنه لم يخبر مدرب الفريق عنها خوفاً من عدم المشاركة، فإن ذلك يعتبر خيانة و أشدّ من القتل٠

 

أوّلاُ، اللعب تحت تأثير الإصابة مخاطرة كبيرة قد تنتهي باعتزال قسري و إصابة جماهير الكرة في مقتل٠

ثانياً، عدم إبلاغ المدرب يدرج في خانة التهوّر الأعمى و التكبّر على هيكلية مقدّسة٠

ثالثاً، كل من شارك في إخفاء الحقيقة يعتبر خائناً، سواء كان طبيباً أو معالجاً أو شاهداُ أو لاعباً٠

رابعاً، التضحية بالنفس على حساب عدم الجهوزية و عدم إعطاء الفرصة للاعب آخر في المشاركة، هي خيانة لمصلحة النادي، أيضاً٠

 

لا ينكر المحب أو الكاره لليونيل ميسي إعجازه الكروي و إنجازاته و مساهماته في النادي و لكن لا يحق لميسي أن يتلاعب بالقدر أو بمشاعر المتابعين٠

و بما أن محاسبة ميسي هي ضرب من الخيال، فإن لويس انريكي أمام خيارات أسهلها يؤدّي إلى كسر هيبته. فبعد المشهدية المسرحية (قبل لقاء الكلاسيكو) بين انريكي و ميسي، عند رفض الأخير القيام بالتبديل، تساءلت الملايين عن هوية الشخص المسؤول عن تسيير أمور النادي. و اليوم، يطالعنا انريكي بجملة شعريّة مفادها “الأمور الطبية تخص اللاعبين والطاقم الطبي. أعلم فقط مدى جاهزية اللاعب”. فلا هو بصدد المحاسبة و لا القيادة و لا الاستعلام عن مصداقية الطاقم الطبي أو غيره٠

و القادم أعظم… و حمى الله كل اللاعبين من الإصابات و من التعنّت و من التهوّر٠٠٠

 

إرحمنا و ارحم نفسك يا من أعطيتنا الأمل الوحيد من بعد قداسة مارادونا

إرحمنا و ارحم نفسك يا من أعطيتنا الأمل الوحيد من بعد قداسة مارادونا


كلاسينو على الأرض في كلاسيكو الأرض

بدون مقدمات أو مجاملات أو نقاشات… نعم يا سادة، لقاء برشلونة و ريال مدريد هو كلاسيكو الأرض و الكرة الأرضية و أرض الكرة٠

و مع ذلك فقد اختزلت الجماهير و الصحافة و النوابغ كل شيء بإسمين؛ ميسي و رونالدو٠

هنالك نقاط كثيرة يجب الوقوف عندها و لكن لضيق النفس سأسرد القليل منها٠

عودة لويس إنريكي إلى البيرنابيو: هل ستتساقط رؤوس الخنازير أو أنه ليس بالخائن؟

الإصابات في الفريقين: ما تأثير غياب بعض اللاعبين على المباراة؟ و هل وجود ميسي و رونالدو أهم من ال ٢٠ الباقين؟

مشاركة لويس سواريز: من قرّر بأن عقوبته قد انتهت؟ و ما تداعيات مشاركته؟ و هل سيكون الورقة الرابحة أو اللاعب الخجول في ليلة العرس الكروي؟

ترتيب الدوري: الكلاسيكو هو في نهاية المطاف إحدى مباريات الجولة التاسعة من الدوري الإسباني و ليس نهاية البطولة في هكذا توقيت مبكر٠

الكرة الذهبية: من الممكن أن يكون تتويج أفضل لاعب بالعالم لعام ٢٠١٤ من أكثر التتويجات تعقيداً و تناقضاً و لإثارة للجدل، و من الممكن أن يساهم أداء ميسي أو رونالدو في الكلاسيكو بحسم الموضوع٠

دفاع برشلونة: هل سيصمد كلاوديو برافو أمام مزاح بيكيه و داني ألفيس و يكمل مسيرة حصد الأرقام القياسية في نظافة الشباك؟

تشافي هيرنانديز: الكلاسيكو الأخير في البيرنابيو؟

هذه نفحات عن الكلاسيكو و محاولة (شبه مستحيلة) للخروج عن نمطية ميسي و رونالدو في كل مباراة. بينما العالم بأسره ينتظر القمة و لا يرى سوى رأس الهرم، هنالك الكثير من الملابس الوسخة المعدّة للنشر٠

 

Luis Enrique-55551 real_madrid_1997_98-3950566


World Cup Cliche Statements by Arab and Lebanese Media

كأس العالم بالعربي و اللبناني٠٠٠

في كل بطولة كأس عالم أو لقاء كروي، تنهال الأقلام في الأقطار العربية و في المجال اللبناني خصوصاً بالتعبير عن النتائج بطريقة شعرية استشعارية مستشعرة إلى حد الغثيان٠

الأقرب إلى الحقيقة أنني و على المستوى الشخصي أصبحت محسوباً على الكبار في السن و لذلك لم أعد استمتع بالعناوين الرنانة و الطنانة و التي لا تزال مهمة لتثقيف المستجدّين أو الموسميين من القرّاء. و في كل الأحوال، هذه بعض العناوين التي لا بد من ملاحظتها و التي أتحدى أي كاتب رياضي أنه لم يستخدمها أو يستخدم احدها٠

الطواحين الهولندية تطيح بالماتادور الإسباني

الفيول العاجية تفتك بالساموراي

راقصو التانغو يعزفون أجمل الأنغام

السامبا البرازيلية تتفوق على الواقعية الكرواتية

الديك الفرنسي يصيح محذراً

الفيل الإيفواري يفك شيفرة الكومبيوتر الياباني

الشياطين الحمر تحرق محاربي الصحراء

الماكينات الألمانية تتفوق على برازيل أوروبا

أولاد العم سام يهزمون برازيل افريقيا

نسور قرطاج تفشل بالتحليق إلى بلاد السامبا

و هناك الكثير الكثير مما سبق٠٠٠

أحد الأمثلة

أحد الأمثلة

ملاحظة: الصحافة غير العربية في نفس قفص الغثيان


جهاد المنتصر يعد بمفاجآت قادمة في ذا فكتوريوس

التحضيرات للموسم الثاني بدأت و الأكاديمية الكروية تحصد النجاح

 

مع تقدّم حلقات الموسم الأول من برنامج “ذا فكتوريوس” كان لا بد من إلقاء الضوء على تطور البرنامج و الوقوف عند أهم أحداثه و توقع القادم منه٠

جهاد المنتصر، لاعب كرة القدم الليبي العالمي، و صاحب فكرة البرنامج، خصّ موقعنا بمقابلة شاملة تحدّث فيها عن تقييمه المبدئي لحد الآن و عن مستقبل البرنامج و اللاعبين المشاركين٠

اللقاء كان يصلح في خانة الحوار الودي و الصريح و تمّ من داخل موقع تصوير البرنامج ممّا أعطاه طابعاً مميّزاً و ساعد على كشف التجهيزات العالية و المجهودات الجبارة التي يقوم بها المنتجون و فرق الإعداد٠

 

من باب التذكير، هل البرنامج فكرتك أو هو اقتباس عن فكرة برنامج موجود أصلاً؟

قد فكرت بالبرنامج لتقديم الفرصة للشباب العربي الذي يمتلك الموهبة الكروية و لا يحصل على الفرصة لإظهارها. من خلال متابعتي لبعض برامج “تلفزيون الواقع” في إيطاليا و إسبانيا استلهمت فكرة إنشاء برنامج مماثل و لكن يختص بكرة القدم فقط. إذا أخذنا برنامج “اكس فاكتور” كمثال و قمنا بمقارنته ب “ذا فكتوريوس” نجد الفرق واضحاً حيث أننا قمنا بجولات ميدانية في عديد من البلدان العربية لاختيار المواهب المشاركة و إحضارها إلى دبي٠

Jehad Muntasser The Victorious Interview 01

 

ماذا عن تقييمك الشخصي للبرنامج في هذه المرحلة، بعيداً عن تقييمات المشاهدين و الصحافة؟

اعتماداً على النقد الذاتي و من حرصي على رؤية البرنامج يتطور في كل حلقة، أستطيع القول بأنني سعيد جداً بما نقدمه و أعتبره تجسيداً ناجحاً عن رؤيتي للبرنامج. إدارة الانتاج حريصة على نجاح البرنامج بتسخير كل طاقاتها و خبراتها للدمج بين مبدأ “تلفزيون الواقع” و فكرة العرض التلفزيوني القائم على كرة القدم كأساس للبرنامج٠

 

و هل وصلتكم الإحصائيات عن عدد المشاهدين حول العالم؟ هل الأرقام و النتائج تدل على نجاح البرنامج؟

التقييمات التلفزيونية فاقت تصورنا حيث أن الأرقام تتحدث عن احتلال البرنامج المرتبة الرابعة في المملكة العربية السعودية كمثال و ذلك في الحلقات الأولى. نحن نعتقد أن مستوى المشاهدة سيرتفع في جميع البلدان مع تقدّم البرنامج و مع تفاعل المشاهدين و تعلّقهم به أكثر٠

 

هل تواجد النجم العالمي دييجو مارادونا يعدّ عاملاً أساسياً وراء نجاح البرنامج حتى الآن؟

مارادونا يبقى اللاعب الأفضل عبر العصور و مشاركته أعطت البرنامج الميثاقية المطلوبة. مارادونا يمتلك هالة و طاقة مختلفتين عن أي لاعب آخر، و يصعب إيجادهما في أي نجم آخر حتى و لو كان ليونيل ميسي، و هو يقوم بتسخيرهما في البرنامج لحث المشتركين على تقديم الأفضل. و من جهة نظر تكتيكية، مارادونا يبهرنا بتقييماته للاعبين و بمشاركتنا خبراته و حتى أخطائه لنتعلم جميعنا منها. كما أن وجود اسم مارادونا في إعلانات البرنامج و خلال فترة الاختبارات ساعد على جذب أعداد أكبر من المشاركين لأن اسم مارادونا وحده كفيل بجذب انتباه الناس إلى شيء جديد. و الآن و بعد أن أصبح البرنامج معروفاً في جميع الدول العربية، نتوقع الحصول على آلاف الطلبات للمشاركة في الموسم القادم٠

 

هل هناك مخططات حالية لإنتاج موسم ثانٍ من “ذا فيكتوريوس”؟

نعم و بكل تأكيد سيكون هنالك مواسم لاحقة و متتابعة من البرنامج. لقد أثبت البرنامج أهميته في هذه المرحلة المبكرة لملايين المشاهدين و لجميع المواهب الشابة و نحن نريد إكمال ما بدأناه. “ذا فيكتوريوس” ليس مجرد برامج تلفزيوني يعد بآمال زائفة. نحن نقدم للرابح فرصة التقدم لاختبارات أحد الأندية العالمية و مقابل مادي عالي يساعده على تحسين حياته. كما أنه يعطي المشاركين جميعاً فرصة نادرة لإظهار مواهبهم و تطوير مهاراتهم و تعليمهم كيف يصبحون عناصر أفضل. أنا كجهاد المنتصر حصلت على فرصة مماثلة تمكنت من بعدها من الإنضمام لنادي أرسنال الانجليزي و أريد أن أعطي الشباب العربي فرصة مماثلة للوصول إلى العالمية٠

 

و لكن الخاسر من البرنامج لن يحصل على هذه الفرصة، و هناك تخوّف من أن مشاركته في برنامج تلفزيوني ستحوّله إلى شخص مغرور و يقف تطوّره من بعدها٠٠٠

لا يمكننا توقّع نتائج الفوز أو الخسارة في حياة كل مشترك. و لكن في هذا السن فإن الشهرة و التعلق بها هي من أسباب السقوط السريع للاعب كرة القدم. لذلك نحاول أن نزرع الإيجابيات من المشاركة في نفوس اللاعبين و توجيههم نحو الاستفادة منها لتحسين مستواهم. كما أننا نحاول ترك أثر إيجابي فيهم و إعطائهم النصائح حول كيفية متابعة حياتهم و سوف نحتفظ بالمعلومات الشخصية عن كل مشترك و نقدم لهم المعونة عند الحاجة أو عند سؤال أية جهة مهتمة بالتعاقد معهم. و هنالك جزئية تتعلق بكيفية تواصلنا معهم لاحقاً و لكن لا يمكنني الإفصاح عنها في الوقت الحالي بسبب عدم تبلور الفكرة حتى اللحظة، و لكننا سنكون وراءهم لمساعدتهم. نحن نقوم بتحسين أسلوب حياتهم الآن لمساعدتهم كي يصبحوا أشخاصاً أفضل لاحقاً٠

Jehad Muntasser The Victorious Interview 02

 

هل لديكم أي تصوّر في هذه المرحلة عن التغييرات أو التحسينات الممكنة عند انتاج الموسم الثاني؟

الأفكار و التحضيرات للموسم القادم قد بدأت بالفعل! هنالك تطوير على طريقة اختيار المواهب المشاركة و على الجولة التي سوف نقوم بها إلى البلدان العربية. لقد زرنا سبعة بلدان و نريد زيادة العدد إذا سمحت الأوضاع الأمنية في بعضها بذلك. كما أن استوديو التصوير حيث يتبارى المتسابقون قد يخضع لعملية توسيع. أما الميزانية المحددة للانتاج فهي ستخضع لإعادة تقييم على أمل أن تصبح أكبر. الاعتماد على زيادة عدد الشركات الراعية للبرنامج هو عامل أساسي لتحقيق ذلك. و نسعى أيضاً للتنويع من حيث إحضار النجوم العالميين الذين يساهمون بزيادة ميثاقية البرنامج و تحسين مهارات اللاعبين. و سوف نقدم للجماهير و المشتركين مفاجأة كبيرة خلال هذا الموسم تتعلق بأحد اللاعبين الحاليين في نادٍ يشارك في مرحلة متقدّمة من دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم٠

 

هل تسعون إلى العالمية عبر بيع حقوق البرنامج لانتاجه في بلدان أخرى و بلغات مختلفة؟

هنالك بالفعل جهات مهتمة بتعميم فكرة البرنامج و انتاجه في بعض البلدان و قد تم التواصل مع بعض الشركات و خاصة الآسيوية منها و لكننا نريد التريث قبل الدخول في هذا المجال. نحن نعمل بداية على إنهاء هذا الموسم بنجاح و التحضير للموسم الثاني قبل أن تترسخ أسس البرنامج و يصبح جاهزاً للانطلاق إلى العالمية٠

 

هل هنالك أي تواصل معكم من أية جهة رياضية أو نادٍ كروي مهتم بالتعاقد مع أي من اللاعبين الشباب؟

لا محادثات رسمية مع أية جهة و لكن هناك تواصل مع بعض المهتمين. الأيام القادمة ستحمل بعض المعلومات الجديدة و خاصة عندما يتناقص عدد المشتركين و تصبح متابعة اللاعبين أسهل على المهتمين٠

 

ماذا عن النادي الأهلي – دبي؟ هل قمت و بحكم عملك فيه بتقديم النصيحة عن وجوب التعاقد أو الرعاية لأحد المشتركين؟

بالطبع سأقدم النصيحة للنادي الأهلي لأنها فرصة لاكتشاف مواهب لم يتم الوصول إليها بدون البرنامج. و هنالك بعض المواهب التي لم تشارك لظروف معينة و لكن تستحق المتابعة و سأعطيك اللاعب السوري “مصطفى” صاحب ال 12 ربيعاً كمثال. هذا الولد وجدناه في الأردن في مخيم اللاجئين و لم نستطع إدراجه في البرنامج بسبب سنه و لكن يستحق المتابعة٠

 

كلمة أخيرة؟

أود التقدم من دولة الإمارات العربية المتحدة و إمارة دبي بشخص حاكمها و شعبها بالشكر لما قدموه لنا من دعم و تشجيع. كما أود شكر كل من يعمل على إنجاح و انتاج هذا البرنامج و شكر خاص للمشاهدين و لكل من يدعمنا أو ينتقدنا لتقديم الأفضل٠


أحمد حسام ‘ميدو’ يسب و يقذح و يذم… فهل من يحاسبه؟

للخبر بقية، و لكن في عجالة: أحمد حسام ‘ميدو’ يبدع من جديد و يستخدم لغة السباب سبيلاً في تغريداته.

20140110-030150.jpg


كرة لا قدم

الوطن العربي يشهد ما يشهد و يبقى المشهد الكروي يغرّد وحيداً بثبات على إنزلاقه نحو العصبية و التناحرات و الخلافات و التخلّف٠

 

قضيت عمراً أكذب على نفسي و أتخيّل كرة قدم حضارية، راقية، جميلة و متطورة، و لكنني لم أجدها سوى في بلاد آمنت بالكرة و داست بالقدم نحو الأمام٠

 

بينما أزال الانجليز آلام الماضي و بينما هم يروّجون لأقوى الدوريات العالمية، نقرأ الخبر التالي

 

سقط عشرة جرحى في اشكال وقع في بلدة [رقابة] بعد انتهاء مباراة لكرة القدم بين فريقي بلدة [رقابة] و بلدة [رقابة] و ذلك بعد انتهاء المباراة بلحظات وحصل تلاسن ما لبث ان تطور الى عراك شارك فيه كلا الفريقين واستعمل فيه العصى والسكاكين وعلى الفور تدخل [رقابة] وفعاليات المنطقة لتطويق ذيول الحادث٠

 

الخبر ليس بالسر العسكري الذي لا يمكن إفشائه و لكنه بمثابة المذلة التي يجب دفنها خوفاً من العار٠

الخبر ليس بالحدث الجديد أو الفريد من نوعه و لكنه من الأخبار التي تساهم منطقياً بتدمير أحلامنا الكروية كل يوم٠

الخبر ليس السبب الرئيس وراء عدم الكفاءة الكروية في أوطاننا و لكنه يشرح لنا سبب حاجتنا للمعجزات الإلهية في الاستحقاقات العالمية٠

هي جملة تملّ من سماعها و لكن تحب تكرارها عند كل حادث مشابه: لقد استوردنا كرة القدم و لم نستورد معها الثقافة الكرويّة٠

و على كرة “الأقدام” السلام٠٠٠

photo randomly chosen from Google's search results... no comment

photo randomly chosen from Google’s search results… no comment


التصوير مع لاعبين الكلاسيكو في دورة الروضان بمجمع ٣٦٠ [Re-Blogged]

I rarely do re-blogging, but I have to as I am crushed to just discover this news.
Remember when I wrote about meeting ex-footballer (some from Barcelona and Roma – here: http://bit.ly/14SSesn ) well, the same concept was done with the better lineup in Kuwait a couple of days ago!
FIGO – Owen – Hierro – Kluivert – Mendieta – Morientes – Zambrotta – and others were there to meet the lucky fans in a shopping mall…
How I wish this lineup was the one available in Dubai earlier, especially that many of the names promoted did not show up and no one provided the answers on why.

[This re-blog is in Arabic, but it is all about the photos]

Kaifii

DSC_0488classico

DSC_0494classico

el classico Barcelona x Real Madrid

AlRoudan Tournament 34

بالامس في مجمع ٣٦٠

قامت دورة الروضان بتنظيم حدث تصوير مع لاعبين الكلاسيو القدامى

برشلونة وريال مدريد

ولاصحاب جوازات دورة الروضان والفائزين بكوبونات التصوير فرصة للتصوير مع نجوم الكلاسيكو

كان الحضور كبير

DSC_0522classico

نجوم برشلونة

DSC_0531classico

DSC_0528classico

DSC_0550classico

نجوم ريال مدريد

DSC_0547classico

DSC_0556classico

وهذا فيديو المبارة في دورة الروضان ٣٤

لمباراة الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد

اللي كانت بتاريخ ٥ اغسطس ٢٠١٣

النتيجة كانت لصالح ريال مدريد ٩ مقابل ٥ اهداف لبرشلونة

فيديو الاهداف

يويتوب

alroudanfootball.com

View original post


فكرة عالماشي

في كل موسم ننتظر بفارغ الصبر الأخبار الآتية من كل حدب و صوب مترقبين انتقالات بالجملة٠

 

بعض اللاعبين يرتبطون بنادٍ و تطلبهم عدة أندية. يمارسون مهنتهم و ينتقلون من نادٍ إلى آخر و المشجعون يبقون أوفياء لهم أينما لعبوا٠

 

فهل نكرههم لخيانتهم و تركهم فرقهم؟ هل يحق لنا الاعتراض على ما اختاروه ليتحفونا به؟ هل نقاطعهم و ندير ظهورنا لهم و نحرم أنفسنا من مشاهدة المباريات؟

 

هل نحن من ندفع رواتبهم و نعيلهم في حياتهم لنقرر أين يلعبون و إلى أين يذهبون؟

 

نعم حقنا عليهم أن يقدموا أفضل ما عندهم تكريماً لمهنتهم و لكن ليس من حقنا أن نجبرهم باختيار من يوظفهم٠

 

football-transfert-market